الاعجاز الكونى فى القران الكريم

بسم الله ولاحول ولا قوة الا بالله وعظمتة وقوتة فى الكون وعلى جميع خلقة وورد فى قولة تعالى ( وماأؤتيتم من العلم الا قليلا) وصدق الله العظيم فيما قال
اخوانى لو قرانا القران الكريم لو جدنا ان الله عزو وجل قدخلق للانسان ملا يستطيع عقل تصورة ولا يستطيع ان يجعل لة مثل فقد خلق الله الماء لنا للشرب والاستعمال
ومنة قولة تعالى( وجعلنا من الماء كل شىء حيء)

نكمل الحديث فنقول ان الله عز وجل قد خلق لنا النجم لشمسى وبمقارنة النجم الشمسى بالنجوم الاخرى نجد ان النجم الشمسى نجم متوسط الحجم وقد خلقة الله عز وجل عندما خلق الارض ليسكنها اهلها ويتمتعوا بما خلق الله عز وجل ويتفكرو فيما خلقة الله
فنجد ان الله عز وجل قد خلق لنا الشمس لتمدنا بضوئها وسرعة ضوء الشمس عالية جدا اذا استطاع الانسان صنع مايستطيع ان يسير بها لاختفى من سرعتة ولكن تكمن هنا حكمة الله عزو وجل فضوء الشمس يصل الينا فى وقت قصير جدا رغم بعد المسافات التى تكون بيننا وبينها
ولكن لو نظر الشخص ال الشمس لحدث نفس بسوال واحد من اين ياتى هذا الضوء وهذة الحرارة العالية
لنجد ان الشمس عبارة عن طاقة ضوئية هئلة وطاقة حرارية عالية جدا وذلك لكثرة الانفجارات التى تحدث بها لتمدنا بضوئها الذى تستمتع بة كل الخلائق التى خلقها الله وصدق الله فيما قال
(وجعلنا سراجا وهاجا)








نكمل فنقول ان الله خلف الانسان من فى اول خلقة عندما ارد الله ان يخلق ادم اجمع الملائكة كلهم ثم قال لهم انى خالق بشر من طين وطلب للملائكة ان ياتو لة بحفنة من تراب الارض فنزلت الملائكة كلهم تلو الاخر وعندما ينزل الملاك الى الارض تقول لة استحلفك بمن ارسلك الى ان لا لاتاخذ شى منى وتظل هكذا حتى يتركها ويذهب الى رب العزة ويقول لة ربى لقد استحلفتنى بك ان لا اخذ منها شيئا ف اعود اليك ثم نزل اخر الملائكة الى الارض فقالت لة مثل ما قالت للملائكة الذين سبقوة فى النزول فقال لها استحلفك بمن ارسلنى الا اعصى لة امرا واخذ حفنة من تراب الارض وكان هذا سبب انبعجها من عندالاطراف وصعد الى رب العزة وقال لة يارب العزة لقد اتيت لك بحفنة من تراب الارض فخلق الله ادم من حماء مسنون ثم صلصال ثم نفخ فية من روحة
ثم نزل ادم علية السلام الى الارض ومن هنا بداء نسل ادم علية السلام فالانسان فى اول تكوينة نطفة تلتقى مع البويضة الانثوية ثم تلتصق بجدار الرحم ومن هنا ندرى معنى قول المولى عز وجل وبالصور المرفقة (فلينظر الانسان مما خلق)








نكمل فنقول ان الله عز وجل قد خلق لنا السحاب لتنزل منة الامطار فتنبت بة الزروع

وقد وجد العلماء ان الغيوم التى تنزل منها الامطار ننتزن ملايين الاطنان


فكيف ان هذة الغيوم لاتسقط على الارض وذلك لان قدرة الله تفوق كل شى

وكيف تتجمع هذة السحب الثقيلة دون السقوط ودون ان تتشتت

فلم يجد العلماء لهذا جوابا



ولكن القران قد اجاب على هذا بقولة تعالى(الم ترى ان الله يزجى سحابا ثم يؤلف بينة ثم يجعلة ركاما فترى الودق يخرج من خلالة)